مدارس

الأمد التكنولوجية

نواكب الحداثة والتطور في العملية التعليمية والتربوية من خلال تزويد الغرف الصفية بالالواح التفاعلية لتسهيل وصول المعلومة بشكل مبسط وشامل لابنائنا الطلبة
هذا الموقع محمي باستخدام reCAPTCHA و سياسة الخصوصية و سياسة الاستخدام لشركة جوجل.

أولويات الأمد التكنولوجية

توفر غرفة مصادر تركز على برنامج التعليم الفردي ومنهج التعليم العلاجي، حيث نركز على تطوير المهارات التنفيذية بما في ذلك استكمال الواجبات والسلوك.

ألعاب ترفيهية وتعليمية

غرفة نشاط داخلية

ملعب كرة قدم وكرة سلة

رؤية الأمد التكنولوجية...

أولاً

نسعى في مدارس الأمد التكنولوجية الى توجيه طلابنا نحو اختيار تخصصاتهم المستقبلية عبر استخدام استراتيجية محاكاة العقل الباطن التي تدعمها الشخصيات ذات الطابع المهني المحيطة بأرجاء المدرسة. جيل، يمتلك المعرفة و الرؤية الكاملة من خلال اكتشاف قدراته ومواهبه وتطويرها لتتناسب مع اختصاصه المستقبلي.

ثانياً

مؤسسة تعليمية رائده في نشر العلم و المعرفة التي تمهد الطريق الى تقدم المجتمع.

ثالثاً

تنشئة جيل، منتمي لدينه محب لوطنه، قادراً على التفاعل مع التطور التكنولوجي لمعاصرة التطور.

رسالة الأمد التكنولوجية...

أولاً

مؤسسة تربوية خاصة، تقدم خدمات تربوية متميزة لصناعة جيل مؤمن قادر على تلبية احتياجاته من خلال برامج تعليمية حديثة تنمي التفكير والإبداع وتوظف تكنولوجيا التعليم بكوادر فنية وإدارية مؤهلة ومدربة.

ثانياً

تقديم تعليم عالي الجودة في بيئة تعليمية تربوية جادة و جاذبة معاً، محفزة على الابداع و المنافسة لجيل يصنع المستقبل الواعد .

أهداف الأمد التكنولوجية...

ميزات المدارس

استخدام استراتيجيات التعلم من خلال اللعب، واستخدام منهاج تفكر مع انوس

ساحات مخصصة ومجهزة بأحدث وسائل الأمان والمراقبة الإدارية تحتوي على أرضيات تعليمية ترفيهية تنمي تفكير الأطفال المنطقي والاستراتيجي وتعلمهم الصبر وتقوي قدرات الطفل على نقدير مواقف الاخرين مثل لعبة الشطرنج والسلم والثعبان

روضة الأمد التكنولوجية

أولت المدرسة عناية خاصة في قسم الروضة بتخصيص كادر تعليمي متميز واستخدام نظام الأركان التربوي الذي يضم ركن اللغة العربية , ركن الرياضيات , ركن اللغة الإنجليزية والفرنسية , ركن العلوم , ركن النشاط بإعتبارها الطريقة المناسبة التي تتيح للطفل الحصول على فرصة تعليم متميز , وقد شدد النظام على فقرة الحلقة الصباحية التي يتم بها قراءة القران وأذكار الصباح وتفريغ طاقات أطفالنا من خلال التعبير عن نفسه والتحدث والحركة واللعب.